فوائد من كتاب القول المفيد على كتاب التوحيد رقم 2
صفحة 1 من اصل 1
فوائد من كتاب القول المفيد على كتاب التوحيد رقم 2
101. يقتل الساحر ولا يستتاب لأنه حد .
102. الزحف : كل منهما يخاف الآخر .
103. من تخصيص السنة بالكتاب : " الآن خفف الله عنكم " خصص حديث اجتنبوا السبع الموبقات ، وقوله عز وجل " يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات " خصص أحد شروط صلح الحديبية .
104. قذف المحصنات : هن الحرائر على الصحيح ، وقيل العفيفات عن الزنى .
105. " ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا " قيل إن مبنى الرد على الفسق فإذا زال وهو المانع من قبول الشهادة زال ما يترتب عليه . وينبغي في مثل هذا أي يقال إنه يرجع إلى نظر الحاكم …..
106. سـ هل يستتاب المرتد ؟ جـ يرجع إلى اجتهاد الإمام .
107. كل من له نصيب في الآخرة فمآله إلى الجنة .
108. " للذين يعملون السوء بجهالة " المراد بالجهالة ضد الرشد وهو السفه ، لا ضد العلم .
109. النوع أخص من الجنس ، وقد يكون الجنس نوعا باعتبار ما فوقه .
110. علم النجوم : الأول : تأثير ، الثاني : تسيير .
111. أقسام النظرة إلى النجوم ........... ذكرها الشيخ في الكتاب .
112. أصل التطير التشاؤم لكن إضيفت إلى الطير لأن غالب التشاؤم عند العرب بالطير .
113. ألا هل انبئكم ما العضْه .
114. من البيان سحر : هل هو على سبيل الذم أم المدح أو لبيان الواقع ثم ينظر إلى أثره ؟ الجواب : الأخير فالبيان من حيث هو بيان ، لا يمدح عليه ولا يذم ، ولكن ينظر إلى أثره ، والمقصود منه ….
115. التعبد لله بما لا تعرف حكمته أبلغ من التعبد بما تعرف حكمته.
116. قالوا : لا عبرة بتصحيح الحاكم ، ولا بتوثيق ابن حبان ، ولا بوضع ابن الجوزي ، ولا بإجماع ابن المنذر .
117. تقسيم شيخ الإسلام استخدام الإنس للجن .
118. أبجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت ثخذ ضظغ .
119. نظم ابن سعدي في بناء الجامع الكبير في عنيزة .
جد بالرضا واعط المنى من ساعد في ذا البنا
تارخه حين انتهى قول المنيب اغفر لنا
والشهر في شوال يا رب تقبل سعينا
فقوله : " اغفر لنا " لو عددناها صارت 1362
120. رجل به طب : هذا من التفاؤل .
121. " طائركم معكم " : مصاحب لكم فيما يحصل لكم ، فإنه منكم ومن أعمالكم .
122. ينبغي أن تقف على قوله " ذكرتم " في قوله " أإن ذكرتم بل أنتم قوم مسرفون " .
123. روي أن النبي صلى الله عليه وسلم جاءه مجذوم ؛ فأخذ بيده وقال : " كل من الطعام " - الذي كان يأكل منه الرسول صلى الله عليه وسلم - لقوة توكله صلى الله عليه وسلم . فهذا التوكل مقاوم للسبب المعدي .
124. الأنواء هي: منازل القمر وهي ثمان وعشرون منزلة ، كل منزلة لها نجم تدور بمدار السنة .
125. في عصرنا الحاضر يعلق المطر بالضغط الجوي والمنخفض الجوي وهذا وإن كان قد يكون سببا حقيقيا ؛ ولكن لا يفتح هذا الأمر للناس ، بل الواجب أن يقال : هذا من رحمة الله ….فتعليق المطر بالمنخفضات الجوية من الأمور الجاهلية التي تصرف الإنسان عن تعلقه بربه . فذهبت أنواء الجاهلية ، وجاءتنا المنخفضات الجوية .
126. الصبر واجب والرضى مستحب .
127. " فمن كان يرجو لقاء ربه " أي الملاقاة الخاصة .
128. الطعن في الأنساب : نفيها ، والعيب فيها .
129. انتكس : انتكست عليه الأمور .
130. أنواع الرياء
131. تحريم الحلال أشد من تحليل الحرام .
المجلد الثالث
132. قاضي قضاة البلدة الفلانية يجوز مع أنه لاينبغي .
133. التسمي بشيخ الإسلام لا يمكن أن يصح إذ أن أبا بكر أحق بهذا الوصف ، لكن إذا قصد أنه جدد في الإسلام ….فلا بأس .
134. " حجة الله " : لا حجة لله على عباده إلا الرسل .
135. " آية الله " في الغالب فيه مبالغة .
136. " لن يخلقوا ذبابا " على سبيل المبالغة فلا مفهوم له قلة أو كثرة .
137. المالك هو الذي له التصرف بشئ معين كمالك السيارة ، والملك : من ملك السلطة لكن قد يفعل ويكون ملك مالكا ، وقد لا يفعل ويكون ملكا وليس بمالك .
138. معنى إحصاء أسماء الله : أولا : الإحاطة بها لفظا ، ثانيا : فهمها معنى ، ثالثا : التعبد بمقتضاها وله وجهان ، الأول : أن تدعو بها ، الثاني : أن تتعرض في عبادتك لما تقتضيه هذه الأسماء .
139. الكنية قد تكون لمصاحبة الشئ كأبي هريرة ، أو مجرد علم كأبي بكر ، أو للذم كأبي جهل ، أو للمدح كأبي الحكم أو للولد .
140. إن الإنسان يلزمه الرضى بالقضاء ولا يلزمه الرضى بالمقضي .
141. جواز التمثيل ( أي التمثيليات ) – بضوابط -
142. بطلان القصة المنسوبة لآدم وحواء في جعل الشركاء لله .
143. " خلقكم من نفس واحدة " أي آدم ، أو من جنس واحد كما في قوله تعالى : ( لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم ) . أي من جنسهم .
144. " فمرت به " : تجاوزت الحمل من غير تعب ولا إعياء .
145. إبليس : فعليل ، قيل من أبلس إذا يئس ، لأنه يئس من رحمة الله تعالى .
146. " الحسنى " مؤنث الأحسن .
147. العمل يطلق على القول والفعل
148. أقسام الإلحاد في آيات الله ............ ذكرها الشيخ في الكتاب .
149. خطأ إطلاق السيدة على المرأة ، قال سبحانه : " وألفيا سيدها لدى الباب " ، وقال عز وجل : " الرجال قوامون على النساء " ، وقال الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم : " إن النساء عوان عندكم " ، وقال في الرجل " راع ومسؤول عن رعيته " .
150. معنى السلام عليكم : "السلام " اسم السلام عليكم أي بركه الاسم ، السلامة من الله .
151. علة النهي عن لفظة " إن شئت " في الدعاء .
152. هل يجزم الداعي بالإجابة ؟
جـ إذا كان الأمر عائدا إلى قدرة الله فهذا يجب أن تجزم بأن الله قادر على ذلك قال تعالى: ( ادعوني أستجب لكم ) .
أما من حيث دعائك أنت باعتبار ما عندك من الموانع ، أو عدم توافر الأسباب فإنك قد تتردد ، ومع ذلك ينبغي أن تحسن الظن بالله ، لأن الله – عز جل – قال : ( ادعوني أستجب لكم ) فالذي وفقك لدعائك أولا ، سيمن عليك آخرا لا سيما إذا اتى الإنسان بأسباب الإجابة ، وتجنب الموانع .
153. الأورق : الأشهب الذي بين البياض والسواد .
154. تقسيم الحكم في قول عبدي ، وربك .
155. في لفظ في الحديث " ربتها " ، وآخر " ربها " .
156. لا بأس بقول مولاي .
157. في الدعوة للعرس بالبطاقات إن علم أو غلب على ظنه أنه مقصود فلها حكم المشافهة .
158. المكافأة على الهدية فيها فائدتان : الأولى : التشجيع على فعل المعروف ، الثانية : كسر الذل الذي يحصل .
159. معنى أن الله خلق آدم على صورته.......... يراجع الكتاب .
160. من الأدب عدم السؤال بوجه الله إلا غاية المطلوب ، مع أن الحديث ضعفه بعض أهل العلم .
161. لا بأس باستعمال " لو " في التمني أو الخبر المحض .
162. " المؤمن القوي " : في إيمانه وما يقتضيه إيمانه ، لا في البدن .
163. " ولا تعجز " أي بعد الشروع في العمل .
164. قصة الكسائي و النملة .
165. " قدر الله " خبر لمبتدأ محذوف .
166. توجيه ابن القيم لاحتجاج موسى وآدم .
167. الظن : الاحتمال الراجح وقد يطلق على اليقين .
168. " عليهم دائرة السوء " أي أن السوء محيط بهم .
169. أكثر الناس يظنون بالله ظن السوء ، وفتش عن نفسك .
170. لا إِخالك .
171. ذكر شيخ الإسلام في العقيدة الواسطية أن أهل السنة وسط بين فرق المبتدعة في خمسة أصول .
172. " ولا حبة في ظلمات الأرض " تشمل ما تحت البحار .
173. من فوائد الإيمان بالقدر منع إعجاب المرء بعمله .
174. ليس كل معلوم لله – سبحانه – مكتوبا .
175. قال بعض الزنادقة :
يد بخمس مئين عسجد وديت ما بالها قطعت في ربع دينار
تناقض ما لنا إلا السكوت له ونستجير بمولانا من النار
لكنه أجيب في الرد عليه ردا مفحما فقيل فيه :
قل للمعري عار أيما عار جهل الفتى وهو من ثوب التقى عاري
يد بخمس مئين عسجد وديت لكنها قطعت في ربع دينا
حماية النفس أغلاها ،وأرخصها حماية المال فافهم حكمة الباري
176. دلالة أن للإيمان طعما .
177. جرب نفسك لتحصيل حلاوة الإيمان .
178. أهمية تلقين الأولاد الأحكام بأدلتها.
179. أهمية تربية الأولاد على محبة الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
180. دليل في البخاري أن القلم ليس أول المخلوقات ، وهو قوله صلى الله عليه وسلم : ( كان الله ولم يكن شئ قبله وكان عرشه على الماء ثم خلق السموات والأرض وكتب في الذكر كل شئ ) . وهذا واضح في الترتيب ، ولهذا كان الصواب بلا شك أن القلم بعد خلق العرش .
181. سمي حديثا قدسيا لقداسته .
182. الحديث القدسي معناه من الله ولفظه من الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
183. جواز إطلاق الخلق على غير الله ؛ أي خلق فلان كذا .
184. الذرة واحدة الذر ، وهي النمل الصغير .
185. التصوير الفوتغرافي .
186. وجوه الإشراف في القبر: الأول كبر الأعلام ، النصايل أو النصائب
187. تصوير الرأس وحده عندي فيه تردد .
188. حفظ الأيمان له ثلاثة معاني صحيحة : الأول لا تكثروا الحلف بالله ، الثاني : إذا حلفتم فلا تحنثوا ، الثالث : إذا حلفتم فحنثتم فلا تتركوا الكفارة .
189. الحلف الكاذب ممحقة للكسب إتلافا حسيا ومعنويا .
190. " لا يزكيهم " معنى التزكية التوثيق والتعديل .
191. الخيرية في القرن الأول خيرية عامة علىجميع الناس وليس على هذه الأمة فقط .
192. كأني تنوين وأنت إضافة فأين تراني لا تحل جواري
193. استقر أمر القدرية على إثبات العلم والتقدير وعلى نفي المشيئة والخلق .
194. يكثر فيهم السمن أي يعتنون بأسباب السمن ، أما السمن الذي لا اختيار للإنسان فيه فلا يذم عليه .
195. " وقد جعلتم الله عليكم كفيلا " لأن الإنسان إذا عاهد غيره قال أعاهدك بالله أي أنه جعل عليه كفيلا .
196. الجيش ما زاد على الأربعمائة ، والسرية ما دون ذلك .
197. أوصاه : الوصية : الإخبار بشئ على سبيل الاهتمام .
198. " اغزوا باسم الله " : يحتمل مستعينين بالله ، ويحتمل افتتاح الغزو باسم الله .
199. معنى " عن يد " أي لا يرسل بها خادما .
200. وهم صاغرون : أي بغير أبهة وجعل بعض العلماء إطالة وقوفهم .
201. " أخفر " غدر ، " خفر " أجار .
202. الأصح أنهم ينزلون على حكم الله ورسوله ، والنهي خاص في عهد النبي صلى الله عليه وسلم فقط ؛ لأنه العهد الذي يمكن أن يتغير فيه الحكم ، إذ من الجائز بعد مضي هذا الجيش أن يغير الله هذا الحكم ، إما بعد انقطاع الوحي فننزلهم على حكم الله واجتهادنا في إصابة حكم الله يعتبر صوابا . وإن حصل الاحتراز بأن يقول : ننزلكم على ما نفهم من حكم الله ورسوله فهو أولى.واخترنا هذه العبارة لأنه قد يتغير الاجتهاد ، ويأتي أمير آخر فيحارب هؤلاء أو غيرهم ثم يتغير الحكم ، فيقول الكفار إن أحكام المسلمين متناقضة .
203. الصحيح أخذ الجزية من عموم الكفار .
204. أنكر شيخ الإسلام وابن القيم تقسم الدين إلى أصول وفروع .
205. يجوز القسم على الله من باب قوة الرجاء وحسن الظن بالله بدليل قصة الربيع ، وحديث "رب أشعث أغبر" .
206. " من ذا الذي " ( ذا ) ملغاة .
207. من منع الزكاة تؤخذ وشطر ماله ، وهل شطر ماله جميعا أم ما منع فيه الزكاة ؟ راجع لاجتهاد الإمام .
208. " وأحبطت عملك " يحتمل كل العمل ، أو العمل الذي كنت تفتخر به .
209. الشراك : سير النعل الذي بين الإبهام والأصابع .
210. " ويحك " : منصوبة بعامل محذوف تقديره ألزمك الله ويحك ، وهي وويل وويش متقاربة المعنى .
211. خبر " يا خير من دفنت في القاع أعظمه " باطل .
102. الزحف : كل منهما يخاف الآخر .
103. من تخصيص السنة بالكتاب : " الآن خفف الله عنكم " خصص حديث اجتنبوا السبع الموبقات ، وقوله عز وجل " يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات " خصص أحد شروط صلح الحديبية .
104. قذف المحصنات : هن الحرائر على الصحيح ، وقيل العفيفات عن الزنى .
105. " ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا " قيل إن مبنى الرد على الفسق فإذا زال وهو المانع من قبول الشهادة زال ما يترتب عليه . وينبغي في مثل هذا أي يقال إنه يرجع إلى نظر الحاكم …..
106. سـ هل يستتاب المرتد ؟ جـ يرجع إلى اجتهاد الإمام .
107. كل من له نصيب في الآخرة فمآله إلى الجنة .
108. " للذين يعملون السوء بجهالة " المراد بالجهالة ضد الرشد وهو السفه ، لا ضد العلم .
109. النوع أخص من الجنس ، وقد يكون الجنس نوعا باعتبار ما فوقه .
110. علم النجوم : الأول : تأثير ، الثاني : تسيير .
111. أقسام النظرة إلى النجوم ........... ذكرها الشيخ في الكتاب .
112. أصل التطير التشاؤم لكن إضيفت إلى الطير لأن غالب التشاؤم عند العرب بالطير .
113. ألا هل انبئكم ما العضْه .
114. من البيان سحر : هل هو على سبيل الذم أم المدح أو لبيان الواقع ثم ينظر إلى أثره ؟ الجواب : الأخير فالبيان من حيث هو بيان ، لا يمدح عليه ولا يذم ، ولكن ينظر إلى أثره ، والمقصود منه ….
115. التعبد لله بما لا تعرف حكمته أبلغ من التعبد بما تعرف حكمته.
116. قالوا : لا عبرة بتصحيح الحاكم ، ولا بتوثيق ابن حبان ، ولا بوضع ابن الجوزي ، ولا بإجماع ابن المنذر .
117. تقسيم شيخ الإسلام استخدام الإنس للجن .
118. أبجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت ثخذ ضظغ .
119. نظم ابن سعدي في بناء الجامع الكبير في عنيزة .
جد بالرضا واعط المنى من ساعد في ذا البنا
تارخه حين انتهى قول المنيب اغفر لنا
والشهر في شوال يا رب تقبل سعينا
فقوله : " اغفر لنا " لو عددناها صارت 1362
120. رجل به طب : هذا من التفاؤل .
121. " طائركم معكم " : مصاحب لكم فيما يحصل لكم ، فإنه منكم ومن أعمالكم .
122. ينبغي أن تقف على قوله " ذكرتم " في قوله " أإن ذكرتم بل أنتم قوم مسرفون " .
123. روي أن النبي صلى الله عليه وسلم جاءه مجذوم ؛ فأخذ بيده وقال : " كل من الطعام " - الذي كان يأكل منه الرسول صلى الله عليه وسلم - لقوة توكله صلى الله عليه وسلم . فهذا التوكل مقاوم للسبب المعدي .
124. الأنواء هي: منازل القمر وهي ثمان وعشرون منزلة ، كل منزلة لها نجم تدور بمدار السنة .
125. في عصرنا الحاضر يعلق المطر بالضغط الجوي والمنخفض الجوي وهذا وإن كان قد يكون سببا حقيقيا ؛ ولكن لا يفتح هذا الأمر للناس ، بل الواجب أن يقال : هذا من رحمة الله ….فتعليق المطر بالمنخفضات الجوية من الأمور الجاهلية التي تصرف الإنسان عن تعلقه بربه . فذهبت أنواء الجاهلية ، وجاءتنا المنخفضات الجوية .
126. الصبر واجب والرضى مستحب .
127. " فمن كان يرجو لقاء ربه " أي الملاقاة الخاصة .
128. الطعن في الأنساب : نفيها ، والعيب فيها .
129. انتكس : انتكست عليه الأمور .
130. أنواع الرياء
131. تحريم الحلال أشد من تحليل الحرام .
المجلد الثالث
132. قاضي قضاة البلدة الفلانية يجوز مع أنه لاينبغي .
133. التسمي بشيخ الإسلام لا يمكن أن يصح إذ أن أبا بكر أحق بهذا الوصف ، لكن إذا قصد أنه جدد في الإسلام ….فلا بأس .
134. " حجة الله " : لا حجة لله على عباده إلا الرسل .
135. " آية الله " في الغالب فيه مبالغة .
136. " لن يخلقوا ذبابا " على سبيل المبالغة فلا مفهوم له قلة أو كثرة .
137. المالك هو الذي له التصرف بشئ معين كمالك السيارة ، والملك : من ملك السلطة لكن قد يفعل ويكون ملك مالكا ، وقد لا يفعل ويكون ملكا وليس بمالك .
138. معنى إحصاء أسماء الله : أولا : الإحاطة بها لفظا ، ثانيا : فهمها معنى ، ثالثا : التعبد بمقتضاها وله وجهان ، الأول : أن تدعو بها ، الثاني : أن تتعرض في عبادتك لما تقتضيه هذه الأسماء .
139. الكنية قد تكون لمصاحبة الشئ كأبي هريرة ، أو مجرد علم كأبي بكر ، أو للذم كأبي جهل ، أو للمدح كأبي الحكم أو للولد .
140. إن الإنسان يلزمه الرضى بالقضاء ولا يلزمه الرضى بالمقضي .
141. جواز التمثيل ( أي التمثيليات ) – بضوابط -
142. بطلان القصة المنسوبة لآدم وحواء في جعل الشركاء لله .
143. " خلقكم من نفس واحدة " أي آدم ، أو من جنس واحد كما في قوله تعالى : ( لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم ) . أي من جنسهم .
144. " فمرت به " : تجاوزت الحمل من غير تعب ولا إعياء .
145. إبليس : فعليل ، قيل من أبلس إذا يئس ، لأنه يئس من رحمة الله تعالى .
146. " الحسنى " مؤنث الأحسن .
147. العمل يطلق على القول والفعل
148. أقسام الإلحاد في آيات الله ............ ذكرها الشيخ في الكتاب .
149. خطأ إطلاق السيدة على المرأة ، قال سبحانه : " وألفيا سيدها لدى الباب " ، وقال عز وجل : " الرجال قوامون على النساء " ، وقال الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم : " إن النساء عوان عندكم " ، وقال في الرجل " راع ومسؤول عن رعيته " .
150. معنى السلام عليكم : "السلام " اسم السلام عليكم أي بركه الاسم ، السلامة من الله .
151. علة النهي عن لفظة " إن شئت " في الدعاء .
152. هل يجزم الداعي بالإجابة ؟
جـ إذا كان الأمر عائدا إلى قدرة الله فهذا يجب أن تجزم بأن الله قادر على ذلك قال تعالى: ( ادعوني أستجب لكم ) .
أما من حيث دعائك أنت باعتبار ما عندك من الموانع ، أو عدم توافر الأسباب فإنك قد تتردد ، ومع ذلك ينبغي أن تحسن الظن بالله ، لأن الله – عز جل – قال : ( ادعوني أستجب لكم ) فالذي وفقك لدعائك أولا ، سيمن عليك آخرا لا سيما إذا اتى الإنسان بأسباب الإجابة ، وتجنب الموانع .
153. الأورق : الأشهب الذي بين البياض والسواد .
154. تقسيم الحكم في قول عبدي ، وربك .
155. في لفظ في الحديث " ربتها " ، وآخر " ربها " .
156. لا بأس بقول مولاي .
157. في الدعوة للعرس بالبطاقات إن علم أو غلب على ظنه أنه مقصود فلها حكم المشافهة .
158. المكافأة على الهدية فيها فائدتان : الأولى : التشجيع على فعل المعروف ، الثانية : كسر الذل الذي يحصل .
159. معنى أن الله خلق آدم على صورته.......... يراجع الكتاب .
160. من الأدب عدم السؤال بوجه الله إلا غاية المطلوب ، مع أن الحديث ضعفه بعض أهل العلم .
161. لا بأس باستعمال " لو " في التمني أو الخبر المحض .
162. " المؤمن القوي " : في إيمانه وما يقتضيه إيمانه ، لا في البدن .
163. " ولا تعجز " أي بعد الشروع في العمل .
164. قصة الكسائي و النملة .
165. " قدر الله " خبر لمبتدأ محذوف .
166. توجيه ابن القيم لاحتجاج موسى وآدم .
167. الظن : الاحتمال الراجح وقد يطلق على اليقين .
168. " عليهم دائرة السوء " أي أن السوء محيط بهم .
169. أكثر الناس يظنون بالله ظن السوء ، وفتش عن نفسك .
170. لا إِخالك .
171. ذكر شيخ الإسلام في العقيدة الواسطية أن أهل السنة وسط بين فرق المبتدعة في خمسة أصول .
172. " ولا حبة في ظلمات الأرض " تشمل ما تحت البحار .
173. من فوائد الإيمان بالقدر منع إعجاب المرء بعمله .
174. ليس كل معلوم لله – سبحانه – مكتوبا .
175. قال بعض الزنادقة :
يد بخمس مئين عسجد وديت ما بالها قطعت في ربع دينار
تناقض ما لنا إلا السكوت له ونستجير بمولانا من النار
لكنه أجيب في الرد عليه ردا مفحما فقيل فيه :
قل للمعري عار أيما عار جهل الفتى وهو من ثوب التقى عاري
يد بخمس مئين عسجد وديت لكنها قطعت في ربع دينا
حماية النفس أغلاها ،وأرخصها حماية المال فافهم حكمة الباري
176. دلالة أن للإيمان طعما .
177. جرب نفسك لتحصيل حلاوة الإيمان .
178. أهمية تلقين الأولاد الأحكام بأدلتها.
179. أهمية تربية الأولاد على محبة الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
180. دليل في البخاري أن القلم ليس أول المخلوقات ، وهو قوله صلى الله عليه وسلم : ( كان الله ولم يكن شئ قبله وكان عرشه على الماء ثم خلق السموات والأرض وكتب في الذكر كل شئ ) . وهذا واضح في الترتيب ، ولهذا كان الصواب بلا شك أن القلم بعد خلق العرش .
181. سمي حديثا قدسيا لقداسته .
182. الحديث القدسي معناه من الله ولفظه من الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
183. جواز إطلاق الخلق على غير الله ؛ أي خلق فلان كذا .
184. الذرة واحدة الذر ، وهي النمل الصغير .
185. التصوير الفوتغرافي .
186. وجوه الإشراف في القبر: الأول كبر الأعلام ، النصايل أو النصائب
187. تصوير الرأس وحده عندي فيه تردد .
188. حفظ الأيمان له ثلاثة معاني صحيحة : الأول لا تكثروا الحلف بالله ، الثاني : إذا حلفتم فلا تحنثوا ، الثالث : إذا حلفتم فحنثتم فلا تتركوا الكفارة .
189. الحلف الكاذب ممحقة للكسب إتلافا حسيا ومعنويا .
190. " لا يزكيهم " معنى التزكية التوثيق والتعديل .
191. الخيرية في القرن الأول خيرية عامة علىجميع الناس وليس على هذه الأمة فقط .
192. كأني تنوين وأنت إضافة فأين تراني لا تحل جواري
193. استقر أمر القدرية على إثبات العلم والتقدير وعلى نفي المشيئة والخلق .
194. يكثر فيهم السمن أي يعتنون بأسباب السمن ، أما السمن الذي لا اختيار للإنسان فيه فلا يذم عليه .
195. " وقد جعلتم الله عليكم كفيلا " لأن الإنسان إذا عاهد غيره قال أعاهدك بالله أي أنه جعل عليه كفيلا .
196. الجيش ما زاد على الأربعمائة ، والسرية ما دون ذلك .
197. أوصاه : الوصية : الإخبار بشئ على سبيل الاهتمام .
198. " اغزوا باسم الله " : يحتمل مستعينين بالله ، ويحتمل افتتاح الغزو باسم الله .
199. معنى " عن يد " أي لا يرسل بها خادما .
200. وهم صاغرون : أي بغير أبهة وجعل بعض العلماء إطالة وقوفهم .
201. " أخفر " غدر ، " خفر " أجار .
202. الأصح أنهم ينزلون على حكم الله ورسوله ، والنهي خاص في عهد النبي صلى الله عليه وسلم فقط ؛ لأنه العهد الذي يمكن أن يتغير فيه الحكم ، إذ من الجائز بعد مضي هذا الجيش أن يغير الله هذا الحكم ، إما بعد انقطاع الوحي فننزلهم على حكم الله واجتهادنا في إصابة حكم الله يعتبر صوابا . وإن حصل الاحتراز بأن يقول : ننزلكم على ما نفهم من حكم الله ورسوله فهو أولى.واخترنا هذه العبارة لأنه قد يتغير الاجتهاد ، ويأتي أمير آخر فيحارب هؤلاء أو غيرهم ثم يتغير الحكم ، فيقول الكفار إن أحكام المسلمين متناقضة .
203. الصحيح أخذ الجزية من عموم الكفار .
204. أنكر شيخ الإسلام وابن القيم تقسم الدين إلى أصول وفروع .
205. يجوز القسم على الله من باب قوة الرجاء وحسن الظن بالله بدليل قصة الربيع ، وحديث "رب أشعث أغبر" .
206. " من ذا الذي " ( ذا ) ملغاة .
207. من منع الزكاة تؤخذ وشطر ماله ، وهل شطر ماله جميعا أم ما منع فيه الزكاة ؟ راجع لاجتهاد الإمام .
208. " وأحبطت عملك " يحتمل كل العمل ، أو العمل الذي كنت تفتخر به .
209. الشراك : سير النعل الذي بين الإبهام والأصابع .
210. " ويحك " : منصوبة بعامل محذوف تقديره ألزمك الله ويحك ، وهي وويل وويش متقاربة المعنى .
211. خبر " يا خير من دفنت في القاع أعظمه " باطل .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى