محمد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

4:تفسير القران الكريم اكمال

اذهب الى الأسفل

4:تفسير القران الكريم اكمال Empty 4:تفسير القران الكريم اكمال

مُساهمة  محمد الخميس يونيو 19, 2008 4:33 pm

هذا ماوجدته اخي::

اسم العضو الدي طلب التفسير
احمد08

الجواب

اضغط على اسم الشيخ


عبد الحميد كشك



سفيان02
20:41 - 06/02

السلبام عليكم جزاك الله احسن الجزاء

سهم الإسلام
21:13 - 06/02

العفو اخي
إقتباس لمشاركة: سفيان02 20:41 - 2008/06/02
السلام عليكم جزاك الله احسن الجزاء




amina+avrile
19:44 - 06/04

اسم العضو الدي طلب التفسير
وطن شريف

الجواب

حِكْمَةُ إِتْيَانِ القُرْءان بـ(مَا) للعاقل.


وقول الله تعالى:


"وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ"



" مَا" حرف واسع جداً يسع ما لا تسعه "مَنْ" ..
فهو اسم مبهمٌ غاية في الإبهام، ويقصد بقول "مبهم" أنه يقع على ما أبهم من الأمور.

قال الزركشي في البرهان:
("مَا" اسم مبهم في غاية الإبهام حتى أنه يقع على المعدوم نحو "إن الله عالم بما كان وبما لم يكن")

وقال ابن القيم بدائع الفوائد [ جزء 1 - صفحة 138 ]

" ما" اسمٌ مبهمٌ في غاية الإبهام حتى أنها تقع على كل شيء وتقع على ما ليس بشيء ألا تراك تقول "إن الله يعلم ما كان وما لم يكن", ولفرط إبهامها لم يجز الإخبار عنها حتى توصل بما يوضحها....... (ولا تثنى ولا تجمع) وذلك أيضاً لفرط إبهامها..... ولذلك كان في لفظها ألف آخره ......لما في الألف من المد والاتساع في هواء الفم مشاكلة لاتساع معناها في الأجناس فإذا أوقعوها على نوعٍ بعينه وخَصَّوا به مَنْ يعقل وقصروها عليه أبدلوا الألف نونا ساكنة ......(فقالوا " مَنْ")
....فذهب امتداد الصوت فصار قصر اللفظ موازنا لقصر المعنى.
انتهى.

ابن القيم الجوزية: بدائع الفوائد الجزء الأول – ص103 دار الكتاب العربي

وأصل (مَا) أن تكون لغير العاقل كما في قوله تعالى ( مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ وَمَا عِندَ اللّهِ بَاقٍ) (96) سورة النحل
وكقوله (فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون) البقرة 17
وكقوله سبحانه (.. بعوضة فــما فوقها..) البقرة 26

هذا في أصلها....
لكن هل يمكن أن تقع ( مَا) على من يعقل؟

نعم..يمكن أن تقع ( مَا) على من يعقل ذلك أن ( مَا) أكثر سعة وشمولاً من ( مَن)
فهي تستخدم للعاقل في أمور:
منها أولاً: اختلاط العاقل بما لا يعقل تغليبا كقوله تعالى (أَوَلَمْ يَنظُرُواْ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللّهُ مِن شَيْءٍ)
(185) سورة الأعراف.
وخَلْقُ الله فيه من يعقل وفيه ما لا يعقل وهو غالبه، فقدمت ( مَا)

وأيضاً:
قوله تعالى (ولله يسجد مَا في السموات ومَا في الأرض)
فأتى بـ ( مَا ) ذلك أن الساجدين في السموات والأرض منهم العاقل وغير العاقل، فاستخدام "مَا" أنسب، فهي أعم وأشمل، فكان التعبير بها أولى من التعبير بـ(مَنْ).
ويسمون ذلك التغليب، كما في البرهان للزركشي قال: [تقع ( مَا) على من يعقل عند اختلاطه بما لا يعقل تغليباً]

فإذا تميز من يعقل عما لا يعقل، ردت " مَا" إلى ما لا يعقل، و" مَنْ" للعاقل، كقول الله تعالى: (ولله مَا في السموات ومَا في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم) آل عمران 129
فقال: "ولله ( مَا) في السموات و ( مَا) في الأرض تغليباً، ... فلما جاء للعذاب والمغفرة لم يقل (يغفر لما يشاء.. أو يعذب ما يشاء) ،وإنما أتى بـ( مَن) لأن العذاب والمغفرة للمكلف، ولا يكلف إلا العاقل .

ثانياً:
أن يكون المراد المبالغة للتفخيم .. قال السهيلي في "الروض الآنف":
أن ( مَا) الموصولة يؤتى بها لقصد الإبهام لتفيد المبالغة في التفخيم كقول العرب : سبحان مَا سبح الرعد بحمده وقوله تعالى (وَالسَّمَاء وَمَا بَنَاهَا) (5) سورة الشمس

من التحرير والتنوير لابن عاشور (تفسير سورة الكافرون)


وقال عبد القادر بن عمر البغدادي في "خزانة الأدب":
(وقد تطلق "مَا" على ذوي العلم..

حكى أبو زيد: " سبحان مَا سَخَّرَكُنَّ لنا" وقال تعالى: (وَالسَّمَاء وَمَا بَنَاهَا) (5) سورة الشمس

خزانة الأدب لعبد القادر بن عمر البغدادي، الجزء التاسع "حروف الجر"، ص586

قال ابن جني في (إعراب الحماسة) في شرح:

رُوَيْقَ إني ومَا حجَّ الْحَجيجُ لهُ................. ومَا أهَلَّ بِجِنْبَيْ نَخْلةَ الحُرُمُ

قال: يحتمل " مَا" هنا أوجُهاً: أحدها أن تكون عبارة عن القديم سبحانه على ما حكاه أبو زيد عن العرب من قولهم: (سبحان مَا سَخَّرَكُنَّ لنا)
و(سبحان مَا سبَّح الرعد بحمده).

وكل ذلك تفخيم لذات الله تعالى.

.....

ثالثاً:

أن تأتي ( مَا) لأنواع من يعقل لا لأشخاصه، كقوله تعالى (فانكحوا مَا طاب لكم من النساء)
ولا تكون لأشخاص من يعقل على الصحيح لأنها اسم مبهم يقع على جميع الأجناس فلا يصح وقوعها إلا على جنس.
البرهان: الزركشي.

وأيضاً لأن ( مَا) في هذه الآية (فانكحوا مَا طاب لكم من النساء) جاءت للتوسعة. فقد نزلت في اليتيمة تكون في رعاية وليها، فيطمع في مالها فيتزوجها، فكان تحذير القرءان.. " وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا مَا طاب لكم من النساء..." أي دعوا اليتيمة.. لم يضيق الله عليكم وقد أبيح لكم الاثنتين، والثلاث، والأربع... فلما وسع أتى بـ(مَا) .

رابعاً:
قد تأتي ( مَا) لو كان العاقل مجهولاً، كقول امرأة عمران على ما حكاه القرءان: (رب إني نذرت لك " مَا" في بطني) ولم تقل ( مَن) في بطني، لأنه جُنَّ في بطن أمه مجهول حاله... غيب عند الناس، لا يعلمه إلا الله.
وهو قريب مما سبق في مجيئها للأنواع أي إني نذرت لك جنس ما في بطني، وهو الحمل دون تعيين، على أية حال كان.

وكقوله تعالى: (إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم " مَا" في الأرحام...)
وكقوله تعالى:ً (الله يعلم " مَا" تحمل كل أنثى و" مَا" تغيض الأرحام و" مَا" تزداد وكل شيء عنده بمقدار)

وانظر إلى قول القرءان على لسان يعقوب لبنيه: ( مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي) ... البقرة 133 ولم يقل ( مَن تعبدون من بعدي)
لأنه سؤال عن معبودهم من بعده، ومعبودهم بعده مجهول وإلا ما سألهم، وقد خشي عليهم الكفر بعده، وهم ربما أشركوا بالله، وزاغوا عن هدي أبيهم، ولذلك كانت وصيته لهم قبل موته.
فإذا كان الأمر كذلك وأنهم ربما عبدوا من دون الله آلهة أخرى، وهي معبودات غالبها أو كلها غير عاقلة، فأتى بـ( مَا)، لأنها أعم وأشمل.. فسبحان من أنزل كتابه بعلم.

خامساً:
وتأتي ( مَا) للعاقل أيضاً..
إذا كان المراد وصف العاقل لا ذات العاقل...
كقول القرءان: (قال فرعون و" مَا" ربُّ العالمين) فإنما هو سؤال عن الصفة، لأن الرب هو المالك والملك صفة، ولم يسأل عن ذاته، ولذلك جاء جواب موسى عليه السلام بذكر الصفات، فقال: (ربكم ورب آباءكم الأولين)

**

سؤال:
هل يمكن أن يكون استخدام (مَن) للعاقل ليس بليغاً؟
أو :
هل يمكن أن يكون استخدام "مَا" للعاقل أبلغ من استخدام "مَن"؟

نعم.. قد يكون استخدام ( مَن) للعاقل ليس بليغاً بل خطأً ... فإنك لو وضعت ( مَن) مكان ( مَا) في قوله سبحانه: ولا تنكحوا " مَا" نكح آباؤكم من النساء إلا " مَا" قد سلف ... النساء 22
لأوهمت أن التحريم خاص بالنساء اللاتي تزوجهن الآباء بعينهن، فهن محرمات بذواتهن.
وليس هذا المراد من الآية، بل خلاف مرادها، بدلالة قوله تعالى (إلا ما قد سلف) أي أن هؤلاء بعينهن قد تجاوز عنهن، فكيف يقول ( من نكح آباؤكم)!!
أضف إلى ما سبق مِنْ أنَّ " مَا" يسأل بها عن أجناس من يعقل.
وكقوله (والمحصنات من النساء إلا " مَا" ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم وأحل لكم " مَا " وراء ذلكم..) النساء 24
ولم يقل وأحل لكم مَنْ وراء ذلكم، فيتوهم أنهن حلائل بأعينهن.
والمقام مقام توسعة، فأتى بـ( مَا)

وأيضاً قوله تعالى: ( مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ) (75) سورة ص فإن قوله (لما خلقت بيدي) أبلغ في هذا المقام من قوله ( لمن خلقت بيدي)

قال ابن القيم:
هذا كلام ورد في معرض التوبيخ والتبكيت للعين (أي الشيطان) على امتناعه من السجود، ولم يستحق هذا التبكيت والتوبيخ حيث كان السجود لمن يعقل....

فهذا موضع ( مَا) لأن معناها أبلغ ولفظها أعم، وهو في الحجة أوقع، وللعذر والشبهة أقطع.
فلو قال ما منعك أن تسجد (لمن) خلقت.. لكان استفهاماً مجرداً من توبيخ وتبكيت، ولتوهم أنه وجب السجود له من حيث كان يعقل، ولعلة موجودة في ذاته وعينه، وليس المراد كذلك وإنما المراد توبيخه وتبكيته على ترك سجوده لما خلق الله وأمره بالسجود له.
ولهذا عدل عن اسم آدم العَلَم مع كونه أخص وأتى بالاسم الموصول الدال على جهة التشريف المقتضية لسجوده له.. كونه خلقه بيديه.
وأنت لو وضعت مكان ( مَـا) لفظة ( مَن) لما رأيت هذا المعنى المذكور في الصلة وأن ( مَا) جيء بها وصلة إلى ذكر الصلة فتأمل ذلك فلا معنى إذا للتعيين بالذكر إذ لو أريد التعيين لكان بالاسم العلم أولى وأحرى.
انتهى من بدائع الفوائد لابن القيم.

قاله أيضاً السهيلي كما نقل عنه بدر الدين الزركشي كما في البرهان.
...

قا ل ابن القيم رحمه الله:

وكذلك قوله والسماء و" مَا" بناها... لأن القسم تعظيم للمقسم به واستحقاقه للتعظيم من حيث ( مَا) (أي من حيث مَا في خلقها من العظمة والآيات)
وأظهر هذا الخلق العظيم الذي هو السماء ومن حيث سواها وزينها بحكمته فاستحق التعظيم وثبتت قدرته فلو قال و"مَنْ" بناها لم يكن في اللفظ دليل على استحقاقه للقسم من حيث اقتدر على بنائها ولكان المعنى مقصوراً على ذاته ونفسه دون الإيماء إلى أفعاله الدالة على عظمته المنبئة عن حكمته المفصحة باستحقاقه للتعظيم من خليقته.
وكذلك قولهم سبحان مَا يسبح الرعد بحمده لأن الرعد صوت عظيم من جرم عظيم والمسبح به لا محالة أعظم فاستحقاقه للتسبيح من حيث يستحقه العظيمات من خلقه لا من حيث كان يعلم ولا تقل يعقل في هذا الموضع.
البدائع الجزء الأول 104
....

قال ابن القيم:
ونظيره فانكحوا " مَا" طاب لكم من النساء. سورة النساء 3
لما كان المراد الوصف وأن هو السبب الداعي إلى الأمر بالنكاح وقصده وهو الطيب فتنكح المرأة الموصوفة به أتى بـ "مَا" دون "مَن" وهذا باب لا ينخرم وهو من ألطف مسالك العربية.


وأيضاً في قوله سبحانه في سورة الكافرون: ولا أنتم عابدون (مَا) أعبد.
قال:
(المقصود هنا ذكر المعبود الموصوف بكونه أهلا للعبادة مستحقا لها فأتى بـ " مَا " الدالة على هذا المعنى، كأنه قيل "ولا أنتم عابدون معبودي الموصوف بأنه المعبود الحق".
ولو أتى بلفظة "مَنْ" لكانت إنما تدل على الذات فقط ويكون ذكر الصلة تعريفاً لا أنه هو جهة العبادة ففرق بين أن يكون كونه تعالى أهلا لأن يعبد تعريف محض، أو وصف مقتضى لعبادته. وهذا معنى قول محققي النحاة أن "مَا" تأتي لصفات من يَعْلَم.....
انتهى من كتاب بدائع الفوائد.

فلو استخدم (مَن) في الآية وجعلها (ولا أنتم عابدون مَن أعبد) فإنه لا يكون بذلك قد حقق مراد الخطاب وهي البراءة من الكافرين ومعبودهم، ..... بل وبراءة الكافرين من المؤمنين (ومعبودهم)

فاستخدام (مَن) يعني أن الكفار لا يعبدون الله، أو الإله الذي يعبده المسلمون، وهذه حقيقة يقرها الكافرون أنفسهم، وليس في ذلك براءة ولا توبيخ لهم، ويكون المعنى أنكم تعبدون غير إلهي، وأنا أعبد غير إلهكم... فما فائدة هذا الإعلان؟
ما فائدة أن تقول لإنسان: أنت تلبس ثوباً أحمراً، وأنا ألبس ثوباً أزرقاً؟!
هل في ذلك توبيخ! أم أنه إعلام بأمر يقره هو، ويقره من رأى الثوبين.

وليس المراد بالآية مجرد الإعلام بأن المسلمين يعبدون إلهاً غير الذي يعبده الكافرون، ولكن المراد البراءة، وإثبات اتصاف معبوده بصفات ليست في ما يعبدون.
وأيضاً في قوله "مَا" أعبد تجهيل لهم في معرفة حقيقة معبوده فهو مجهول عندهم، لا يعرفون صفاته وأسماءه المعرفة اللائقة به، ولو عرفوه لوحدوه ولم يشركوا به أصنامهم فهو كقوله: أنت تجهلون حقيقة الإله الحق... ولو زعمتم أنكم تعبدون الله.


العرب الذين نزل القرءان بلغتهم .. كيف استخدموا حرف "مَا" وهل كان في لغتهم أنها لغير العاقل فقط، أم أنهم استخدموها للعاقل، ولغير العاقل على السواء؟

لما نزل قول الله تعالى (إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنتُمْ لَهَا وَارِدُونَ) (98) سورة الأنبياء)

وخاصم المشركون النبي صلى الله عليه وسلم إن كان ما يُعْبَدُ من دون الله في جهنم هو ومن يعبدُه، فإن المسيح والملائكة في النار مع من عبدوهم.
ففهم المشركون وهم العرب الفصحاء واللسن البلغاء من كلمة "" مَا " " في قوله (... ومَا تعبدون...) شمولها للمسيح، والملائكة وهم عقلاء.
هذه هي العربية التي نزل القرءان بها، ونزل بها على أهلها، وعلى "محمد" النبي العربي، وهكذا فهم القوم القرءان، وقرؤوه.
ولذلك لا تجد لهم شبهة في القرءان من حيث لغته، أو أسلوبه، أو نظمه.
نعم .. طعنوا في القرءان أنه يعلمه بشر، أو أن القرءان يملى على النبي بكرة وأصيلاً، وطعنوا في أهليته صلى الله عليه وسلم للرسالة (لولا أنزل هذه القرءان على رجل من القريتين عظيم)
لكنهم وقفوا أمامه وقد سلموا له أنه كلام أعلاه مثمر، وأسفله مغدق، وأنه يعلو لا يعلوه شيء.





youyouy
01:05 - 06/06


إقتباس لمشاركة: موطن شريف 12:49 - 2008/05/30
سلام عليكم
ارجوا المساعدة في هذا الموضوع

لماذا لم يقول الله عز وجل من ( للعاقل ) في الأرحام وقال ما (لغير العاقل) في الأرحام


عليكم السلام ورحمة الله تعالى و بركاته

عن أي صورة وآية تتحدث أخي

الأرحام مذكورة 6مرات في القرآن الكريم

عن أيهم تتكلم؟

كل منهم إضغط وسترى التفسير

بالتوفيق





السورة
رقمها
الآية
الآية

1 آل عمران 3 6 هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
2 الأنفال 8 75 وَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولَئِكَ مِنْكُمْ وَأُولُو الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
3 الرعد 13 8 اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ
4 الحج 22 5 يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا وَتَرَى الأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنْـزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ
5 لقمان 31 34 إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَـزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ
6 الأحزاب 33 6 النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُولُو الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا

محمد

عدد الرسائل : 135
العمر : 29
البلدن : 4:تفسير القران الكريم اكمال Dz10
الدول العربية : 4:تفسير القران الكريم اكمال Caioca10
تاريخ التسجيل : 19/06/2008

https://moslem.roo7.biz

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى