ادعية عضيمة 1
صفحة 1 من اصل 1
ادعية عضيمة 1
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
اللَّهُمَّ كَما لَطُفْتَ بِعَظَمَتِكَ دُونَ اللُّطَفَاءِ، وَعَلَوْتَ بِعَظَمَتِكَ عَلَى الْعُظَماءِ، وَعَلِمْتَ مَا تَحْتَ أَرْضِكَ كَعِلْمِكَ بِما فَوْقَ عَرْشِكَ، فَكَانَتْ وَسَاوِسُ الصُّدورِ كالْعَلاَنِيةِ عِنْدَكَ، وَعَلانِيةُ الْقَوْل كالسِّرِ فِي عِلْمِكَ. وَانْقَادَ كُلُّ شيْءٍ لِعَظَمَتِكَ، وَخَضَعَ كُلَّ ذِي سُلْطَانٍ لِسُلْطَانِكَ، وَصَارَ أَمْرُ الدُّنْيَا والآخِرَةِ كُلّهُ بِيَدَيكَ، إِجْعَلْ لنا مِنْ كُلِّ هَمٍّ وَغَمٍّ فَرَجاً وَمَخْرَجاً. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنا أَجْمَعِينَ، وَهَبْ الْمُسِيئِينَ مِنَّا لِلْمُحْسِنِينَ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ بَيْنَنا مُحْسِنٌ فَهَبْنا جَمِيعاً لِسَعَةِ عَفْوِكَ وَجُودِكَ يَا كَرِيمُ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَنَسْتَجِيرُ بِكَ مِنَ النّارِ، اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَنَسْتَجِيرُ بِكَ مِنَ النّارِ، اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَنَسْتَجِيرُ بِكَ مِنَ النّارِ.
اللَّهُمَّ لاَ تَتْرُكْنَا فِي غَفْلَةٍ وَلاَ تَأْخُذْنا عَلَى غِرَّةٍ..
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
ادعية خاصة ومؤثرة نبدءها بسلسلة خاصة بمنتديات بداية العرب
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
اللَّهُمَّ اغْنِنِي بِالعِلْمِ، وَزَيِّنِّي بِالْحِلْمِ، وَأَكْرِمْنِي بِالتَّقْوَى، وَجَمِّلْنِي بِالعَافِيَةِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ جَارِ السُّوءِ، وَمِنْ زَوْجٍ تُشِيبُنِي قَبْلَ الْمَشِيبِ، وَمِنْ وَلَدٍ يَكُونُ عَلَيَّ رِباً، وَمِنْ مَالٍ يَكُونُ عَلَيَّ عَذَاباً، وَمِنْ خَلِيلٍ مَاكِرٍ عَيْنُهُ تَرَانِي، وَقَلْبُهُ يَرْعَانِي؛ إِنْ رَأَى حَسَنَةً دَفَنَها، وَإِذَا رَأَى سَيِّئَةً أَذَاعَها. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ البُؤْسِ وَالتَّباؤُسِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَمَانٍ لاَ يُتَّبَعُ فِيهِ العَلِيمُ وَلاَ يُسْتَحْيا فِيهِ مِنَ الْحَلِيمِ، قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الأَعَاجِمِ، وَأَلْسِنَتُهُمْ أَلْسِنَةُ العَرَبِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أََعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَغَلَبَةِ العَدُوِّ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَجَّالِ، وَمِنْ فِتْنَةِ النِّسَاءِ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيا وَالْمَمَاتِ وَمِنْ عَذَابِ القَبْرِ.
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ..
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَأَنْتَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمُ، مَا شَاءَ اللهُ كَانَ، وَما لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ، أَعْلَمُ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا. اللَّهُمَّ خُذْ بِيَدِي فِي الْمَضَائِقِ، وَاكْشِفْ لِي وُجُوهَ الْحَقَائِقِ، وَوَفِّقْنِي لِما تُحِبُّ وَتَرْضَى، وَاعْصِمْنِي مِنَ الزَّلَلِ، وَلاَ تَسْلُبْ عَنِّي سِتْرَ إِحْسَانِكَ، وَقِنِي مَصَارِعَ السُّوءِ، وَاكْفِنِي كَيْدَ الْحَاسِدِ، وَشَمَاتَةَ العَدُوِّ، وَالطُفْ بِي فِي سَائِرِ أَمْرِي، وَاكْفِنِي مِنْ جَمِيعِ جِهَاتِي، يَا وَلِيِّي فِي نِعْمَتِي، وَيا غِياثِي عِنْدَ دَعْوَتِي، وَيا عُدَّتِي فِي كُرْبَتِي، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا الله.
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ..
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
اللَّهُمَّ اصْرِفْ عَنّا عَذَابَ جَهَنَّمَ، إِنَّ عَذَابَها كَانَ غَرَاماً، إِنَّها سَاءَتْ مُسْتَقَرّاً وَمُقَاماً. اللَّهُمَّ اعْتِقْ رِقَابَنا وَرِقَابَ آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنا وَإِخْوَانِنا وَأَخَواتِنا وَأَزْوَاجِنا وَأَبْنائِنا وَبَناتِنا وَجَمِيعَ الْمُسْلِمِينَ مِنَ النّارِ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا بِالقُرْآنِ الكَرِيمِ عِنْدَ النَّعْماءِ مِنَ الشّاكِرِينَ، وَعِنْدَ البَلاَءِ مِنَ الصّابِرِينَ، وَعِنْدَ السُّؤَالِ مِنَ الثّابِتِينَ، وَعِنْدَ الفَزَعِ مِنَ الآمِنِينَ، وَعِنْدَ الْجَزاءِ مِنَ الفَائِزِينَ، وَعِنْدَ الصِّراطِ بِسَلامٍ عَابِرِينَ وَلِحَوْضِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَارِدِينَ، وَلِشَفاعَتِهِ مُسْتَحِقِّينَ، وَتَحْتَ ظِلِّ عَرْشِكَ مُسْتَظِلِّينَ. وَلاَ تَجْعَلْنا اللَّهُمَّ مِمَّنْ اسْتَهْوَتْهُ الشَّياطِينُ فَشَغَلَتْهُ بِالدُّنْيا عَنِ الدِّينِ فَأَصْبَحَ مِنَ النّادِمِينَ وَفِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ آخِرَ كَلاَمِنا مِنَ الدُّنْيا لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
__________________
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كُلُّهُ، اللَّهُمَّ لاَ قَابِضَ لِمَا بَسَطْتَ وَلاَ بَاسِطَ لِمَا قَبَضْتَ، وَلاَ هَادِيَ لِمَنْ أَضْلَلْتَ، وَلاَ مُضِلَّ لِمَنْ هَدَيْتَ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ وَلاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلاَ مُقَرِّبَ لِمَا بَعَّدْتَ وَلاَ مُبَاعِدَ لِمَا قَرَّبْتَ. اللَّهُمَّ اُبْسُطْ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتِكَ وَفَضْلِكَ وَرِزْقِكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ المُقِيمَ الّذِي لاَ يَحُولُ وَلاَ يَزُولُ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ يَوْمَ العَيْلَةِ وَالأَمْنَ يَوْمَ الخَوْفِ. اللَّهُمَّ إِنِّي عَائِذٌ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا أَعْطَيْتَنا وَشَرِّ مَا مَنَعْتَنا، اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنا الإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنا وَكَرِّهْ إِلَيْنا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيانَ وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ. اللَّهُمَّ أَحَيِنا مُسْلِمِينَ، وَتَوَفَّنا مُسْلِمِينَ، وَأَلْحِقْنا بِالصَّالِحِينَ، غَيْرَ خَزَايا وَلاَ مَفْتُونِينَ.
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ..
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85) [سورة آل عمران].
اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا أَعْطَيْتَنا، وَمِنْ شَرِّ مَا مَنَعْتَنا، اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا الإِيمَانَ، وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنَا وَكَرِّه إِلَيْنَا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيَانَ، وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ، اللَّهُمَّ تَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ وَأَحْيِنَا مُسْلِمِينَ، وَأَلْحِقْنَا بَالصَّالِحِينَ غَيْرَ خَزَايَا وَلاَ مَفْتُونِينَ. اللَّهُمَّ قَاتِلْ الكَفَرَةَ الّذِينَ يُكَذِّبُونَ رُسُلَكَ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِكَ وَيُحَارِبُونَ دِينَكَ. اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَلَيْهِمْ رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ إِلَهَ الحَقِّ، آمِيِنَ. اللَّهُمَّ أَبْدِلْ أَمْنَهُمْ خَوْفاً، وَعِزَّهُمْ ذُلاًّ، وَغِنَاهُمْ فَقْراً، وَاجْعَلْ جَمْعَهُمْ شَتَّى، وَوِحْدَتَهُمْ فُرْقَةً، وَصَفَّهُمْ عِوَجاً، وَبَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ. اللَّهُمَّ ارْزُقْنا عَلَيْهِمْ نَصْراً رَشِيداً وَفَتْحاً مُبِيناً يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ..
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ (10) [سورة الحشر].
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كَثِيراً، وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَسْرَفْتُ وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الجُبْنِ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أُرَدَّ إِلى أَرْذَلِ العُمُرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الدُّنْيَا، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ. اللَّهُمَّ أَلْهِمْنِي رُشْدِي وَأَعِذْنِي مِنْ شَرِّ نَفْسِي. يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ.
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ..
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
اللَّهُمَّ كَما لَطُفْتَ بِعَظَمَتِكَ دُونَ اللُّطَفَاءِ، وَعَلَوْتَ بِعَظَمَتِكَ عَلَى الْعُظَماءِ، وَعَلِمْتَ مَا تَحْتَ أَرْضِكَ كَعِلْمِكَ بِما فَوْقَ عَرْشِكَ، فَكَانَتْ وَسَاوِسُ الصُّدورِ كالْعَلاَنِيةِ عِنْدَكَ، وَعَلانِيةُ الْقَوْل كالسِّرِ فِي عِلْمِكَ. وَانْقَادَ كُلُّ شيْءٍ لِعَظَمَتِكَ، وَخَضَعَ كُلَّ ذِي سُلْطَانٍ لِسُلْطَانِكَ، وَصَارَ أَمْرُ الدُّنْيَا والآخِرَةِ كُلّهُ بِيَدَيكَ، إِجْعَلْ لنا مِنْ كُلِّ هَمٍّ وَغَمٍّ فَرَجاً وَمَخْرَجاً. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنا أَجْمَعِينَ، وَهَبْ الْمُسِيئِينَ مِنَّا لِلْمُحْسِنِينَ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ بَيْنَنا مُحْسِنٌ فَهَبْنا جَمِيعاً لِسَعَةِ عَفْوِكَ وَجُودِكَ يَا كَرِيمُ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَنَسْتَجِيرُ بِكَ مِنَ النّارِ، اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَنَسْتَجِيرُ بِكَ مِنَ النّارِ، اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَنَسْتَجِيرُ بِكَ مِنَ النّارِ.
اللَّهُمَّ لاَ تَتْرُكْنَا فِي غَفْلَةٍ وَلاَ تَأْخُذْنا عَلَى غِرَّةٍ..
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
ادعية خاصة ومؤثرة نبدءها بسلسلة خاصة بمنتديات بداية العرب
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
اللَّهُمَّ اغْنِنِي بِالعِلْمِ، وَزَيِّنِّي بِالْحِلْمِ، وَأَكْرِمْنِي بِالتَّقْوَى، وَجَمِّلْنِي بِالعَافِيَةِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ جَارِ السُّوءِ، وَمِنْ زَوْجٍ تُشِيبُنِي قَبْلَ الْمَشِيبِ، وَمِنْ وَلَدٍ يَكُونُ عَلَيَّ رِباً، وَمِنْ مَالٍ يَكُونُ عَلَيَّ عَذَاباً، وَمِنْ خَلِيلٍ مَاكِرٍ عَيْنُهُ تَرَانِي، وَقَلْبُهُ يَرْعَانِي؛ إِنْ رَأَى حَسَنَةً دَفَنَها، وَإِذَا رَأَى سَيِّئَةً أَذَاعَها. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ البُؤْسِ وَالتَّباؤُسِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَمَانٍ لاَ يُتَّبَعُ فِيهِ العَلِيمُ وَلاَ يُسْتَحْيا فِيهِ مِنَ الْحَلِيمِ، قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الأَعَاجِمِ، وَأَلْسِنَتُهُمْ أَلْسِنَةُ العَرَبِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أََعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَغَلَبَةِ العَدُوِّ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَجَّالِ، وَمِنْ فِتْنَةِ النِّسَاءِ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيا وَالْمَمَاتِ وَمِنْ عَذَابِ القَبْرِ.
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ..
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَأَنْتَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمُ، مَا شَاءَ اللهُ كَانَ، وَما لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ، أَعْلَمُ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا. اللَّهُمَّ خُذْ بِيَدِي فِي الْمَضَائِقِ، وَاكْشِفْ لِي وُجُوهَ الْحَقَائِقِ، وَوَفِّقْنِي لِما تُحِبُّ وَتَرْضَى، وَاعْصِمْنِي مِنَ الزَّلَلِ، وَلاَ تَسْلُبْ عَنِّي سِتْرَ إِحْسَانِكَ، وَقِنِي مَصَارِعَ السُّوءِ، وَاكْفِنِي كَيْدَ الْحَاسِدِ، وَشَمَاتَةَ العَدُوِّ، وَالطُفْ بِي فِي سَائِرِ أَمْرِي، وَاكْفِنِي مِنْ جَمِيعِ جِهَاتِي، يَا وَلِيِّي فِي نِعْمَتِي، وَيا غِياثِي عِنْدَ دَعْوَتِي، وَيا عُدَّتِي فِي كُرْبَتِي، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا الله.
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ..
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
اللَّهُمَّ اصْرِفْ عَنّا عَذَابَ جَهَنَّمَ، إِنَّ عَذَابَها كَانَ غَرَاماً، إِنَّها سَاءَتْ مُسْتَقَرّاً وَمُقَاماً. اللَّهُمَّ اعْتِقْ رِقَابَنا وَرِقَابَ آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنا وَإِخْوَانِنا وَأَخَواتِنا وَأَزْوَاجِنا وَأَبْنائِنا وَبَناتِنا وَجَمِيعَ الْمُسْلِمِينَ مِنَ النّارِ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا بِالقُرْآنِ الكَرِيمِ عِنْدَ النَّعْماءِ مِنَ الشّاكِرِينَ، وَعِنْدَ البَلاَءِ مِنَ الصّابِرِينَ، وَعِنْدَ السُّؤَالِ مِنَ الثّابِتِينَ، وَعِنْدَ الفَزَعِ مِنَ الآمِنِينَ، وَعِنْدَ الْجَزاءِ مِنَ الفَائِزِينَ، وَعِنْدَ الصِّراطِ بِسَلامٍ عَابِرِينَ وَلِحَوْضِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَارِدِينَ، وَلِشَفاعَتِهِ مُسْتَحِقِّينَ، وَتَحْتَ ظِلِّ عَرْشِكَ مُسْتَظِلِّينَ. وَلاَ تَجْعَلْنا اللَّهُمَّ مِمَّنْ اسْتَهْوَتْهُ الشَّياطِينُ فَشَغَلَتْهُ بِالدُّنْيا عَنِ الدِّينِ فَأَصْبَحَ مِنَ النّادِمِينَ وَفِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ آخِرَ كَلاَمِنا مِنَ الدُّنْيا لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
__________________
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كُلُّهُ، اللَّهُمَّ لاَ قَابِضَ لِمَا بَسَطْتَ وَلاَ بَاسِطَ لِمَا قَبَضْتَ، وَلاَ هَادِيَ لِمَنْ أَضْلَلْتَ، وَلاَ مُضِلَّ لِمَنْ هَدَيْتَ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ وَلاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلاَ مُقَرِّبَ لِمَا بَعَّدْتَ وَلاَ مُبَاعِدَ لِمَا قَرَّبْتَ. اللَّهُمَّ اُبْسُطْ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتِكَ وَفَضْلِكَ وَرِزْقِكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ المُقِيمَ الّذِي لاَ يَحُولُ وَلاَ يَزُولُ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ يَوْمَ العَيْلَةِ وَالأَمْنَ يَوْمَ الخَوْفِ. اللَّهُمَّ إِنِّي عَائِذٌ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا أَعْطَيْتَنا وَشَرِّ مَا مَنَعْتَنا، اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنا الإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنا وَكَرِّهْ إِلَيْنا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيانَ وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ. اللَّهُمَّ أَحَيِنا مُسْلِمِينَ، وَتَوَفَّنا مُسْلِمِينَ، وَأَلْحِقْنا بِالصَّالِحِينَ، غَيْرَ خَزَايا وَلاَ مَفْتُونِينَ.
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ..
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85) [سورة آل عمران].
اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا أَعْطَيْتَنا، وَمِنْ شَرِّ مَا مَنَعْتَنا، اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا الإِيمَانَ، وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنَا وَكَرِّه إِلَيْنَا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيَانَ، وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ، اللَّهُمَّ تَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ وَأَحْيِنَا مُسْلِمِينَ، وَأَلْحِقْنَا بَالصَّالِحِينَ غَيْرَ خَزَايَا وَلاَ مَفْتُونِينَ. اللَّهُمَّ قَاتِلْ الكَفَرَةَ الّذِينَ يُكَذِّبُونَ رُسُلَكَ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِكَ وَيُحَارِبُونَ دِينَكَ. اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَلَيْهِمْ رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ إِلَهَ الحَقِّ، آمِيِنَ. اللَّهُمَّ أَبْدِلْ أَمْنَهُمْ خَوْفاً، وَعِزَّهُمْ ذُلاًّ، وَغِنَاهُمْ فَقْراً، وَاجْعَلْ جَمْعَهُمْ شَتَّى، وَوِحْدَتَهُمْ فُرْقَةً، وَصَفَّهُمْ عِوَجاً، وَبَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ. اللَّهُمَّ ارْزُقْنا عَلَيْهِمْ نَصْراً رَشِيداً وَفَتْحاً مُبِيناً يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ..
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ (10) [سورة الحشر].
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كَثِيراً، وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَسْرَفْتُ وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الجُبْنِ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أُرَدَّ إِلى أَرْذَلِ العُمُرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الدُّنْيَا، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ. اللَّهُمَّ أَلْهِمْنِي رُشْدِي وَأَعِذْنِي مِنْ شَرِّ نَفْسِي. يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ.
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ..
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى